ضغط العمل والاحتراق الوظيفي

الإجهاد الوظيفي والاحتراق النفسي هما من التحديات الشائعة في بيئات العمل الحديثة، وغالبًا ما ينتجان عن متطلبات عالية، وساعات عمل طويلة، ونقص في الدعم. يشير الإجهاد الوظيفي إلى الضغط البدني والعاطفي الناجم عن ضغوط العمل، في حين أن الاحتراق النفسي هو حالة من الإرهاق العاطفي والجسدي والعقلي. يمكن أن يؤدي كلاهما إلى انخفاض الإنتاجية، ومشكلات صحية، وتراجع الرضا الوظيفي. يتطلب التعامل مع الإجهاد الوظيفي والوقاية من الاحتراق النفسي تعزيز بيئة عمل داعمة، وتشجيع التوازن بين العمل والحياة، وتوفير الموارد للصحة النفسية والرفاهية.